باسمى كرئيس هيئة الخامس للتنمية ورسم الاستراتيجيات التنموية خلف فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ ولد الغزوانى واركان نظامه الموقرواقفون وراءه ومتوقفين نهائيا بصفة كاملة عن النقد الان مرحلة تقديم الافكار والمقترحات والتصور والرؤى لان النقد سبق ان عملنا ما فيه الكفايةايام نظام ولد عبدالعزيز وبيادقه 12 سنة مضت الرجال ارد النفس ولايكد اطلعوه بيهم شدة الخوف من باس الرجل قمنا بفضح كل الممارسات التى كان نظامه يرتكبها فى حق الوطن وكشفنا اامستوروكشفنا الاعمال التى قام بها ضد هذا الشعب الطيب وانتقدنا حكومة ولد سيديا وانتقدنا حكومة محمدولد بلال الااننا اخذنا عهدا على انفسنا امام الله اننا لن نتقد اي احد نحن واقفون وراء فخامة الرئبس محمدولد الغزوانى بالافكار وبالمقترحات وعندنا ان هذا الحوار او التشاور مهم ان هو اخذ بالقضايا الجوهرية المركزية الاساسية قضية التعليم لان النظام يضع ثقله على انتشال التعليم من الفوضى واللعب به وبالمنتسبين عليه لانه واجه الكثير من العبث به من طرف الانظمة السابقة حتى انه الانتساب لهذا الحقل الذي كان فى صلب اهتمامات الخالق جل وعلى حيث نزل الوحى على رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بقوله (اقرأ باسم ربك الذي خلق الانسان من علق اقرأ وربك الاكرم الذي بالقلم)صدق الله العظيم واطلق الرئيس اياما تشاورية حول الاهداف الكبرى لاصلاح التعليم وايجاد مدرسة جمهورية يدرس فيها الولف والسونيكى والبظان كل مكونات المجتمع تقعد على مقاعد بالتساوى ويدرسون مادة واحدة فى مناهج تعليمية جامعة قضية خيط يربط القمة بالقاعدة مثل هياكل تهذيب الجماهير حركة تطوع سياسة تقشف الوقوف الحقيقى الذي ينبنى على اسس ومرتكزات فى ان فخامة الرئيس لايمكن ان يبنى الدولة وحده يلزمنا مساعدته انتوم المعارضة والموالاة ينبغى ان تقدموا افكارا ومقترحات تقدمون عارضة مطلببة اما ان تتركوا كل هذا على كاهل الدولة وكاهل فخامة الرئيس غير مقبول ونود ان نبين لتلك الجماعة التى تتكسب من وراء الام ومعاناة العبيد الذين ظلموا 7قرون ظالم مايقول له الفيلسوف ماوتسيتونك التحالف الكومرادوري ابناء الاقطاعيين ابناء ءاماليز اولاد كوميات اولاد القبليين اولاد الشرائحيين شربب فيه العبيد الذين عبدوا العبيد وفيه لحراطين ال عبد لعبيدوسونيكى فيهم نوع من العبودية تقشعر منه الاجساد نحن نود ان تقدم لفخامة الرئيس محمد ولد الشيخ ولد الغزوانى مقترحات لانه هو صاحب القرار وهو صاحب الحل والعقد لاننا نعتبروه ويعتبر الحال ان ربان السفينة الااننا ينبغى لنا انكولول رؤوسنا ونقول لرئيس الوزراء والوزراء والاتحاد من اجل الجمهورية على انهم ينبغى ان يقطعوا اسلوك اكليماتزيرات ونبلس جن وابلوزوه نحن جميعا ونخرج الى الامام بمشروع يقال له اكسيوه وراء فخامة الرئيس مشروع فى شمامة من اجل خلق مشاريع زراعية تحقق الاكتفاء الذاتى فى الخضرة وفى الزراعة وانعود لاه ننجز عملا اما ان يكون الحوار من اجل تقسيم الكعكة سنكون امام بيت شعرى مبتور او انكم لاتريدون الاان تعينوا فى وظائف وزراء او سفراءيكون الامر لامعنى له فخامة الرئيس رجل مثقف واطار وجنرال ابر سكدوا
ويحاول ان بخلق دولة متكاملة البنيان دولة حقيقية بما تحمله الكلمة من معنى بعد ان وجدها واقفة على اربع اكركات نزع منها مقومات الدولة وجدها تحتضر تحاول ان تلفظ ءاخر انفاسهانحن اليوم نود ان نقول لافلام انك هذى طبول الحرب الاهلية اللاه اتعدل وعلى انكم قتلت منكم 400ليس حقيقيا 28واكثريتها ماتت بسبب الامراض زد على ذلك انكم لاتمثلون ابولار انتوم مجموعة عنصرية والعنصرية ليست لها هوية ولااتنية وانت الجماعات الاخرى التى تحاول ان تاخذ افوندكميرص وسجل تجاري مقابل ان ان تزرع الفتن بين البظان السمر والبظان البيض هذا غير مقبول الاانه عندما يكون الحوار جديا وياخذ بعين الاعتبار القضايا الجوهرية الاساسية سنكون نحن الاماميون فى الحوار على الرغم انهم لحد الساعة لم يرسلوا لنا دعوة رسمية الااننا نعلم انهم سيبعثون لنا دعوة رسمية لان الساحة الذي يوجد فيها ينتج مادة العلم والفكر الديمقراطى التقدمى الاشبكة المجتمع المدنى الحقوقى المغاربى وهيئة الخامس للتنمية الشرية معناة على ان المعارضة والموالاة عندها شيء يقال له علاقات عامة لايقتصر دوركم على العلاقات العامة اقنعونا انكم ستقدمون مقترحات تساعد فى البناء الدولة الموريتانية على اسس قوية ووجود برلمان ان لم يصاحبه ديناموا ويكون رئيس الوزراء والوزراء كله يقوم بعمله فى اطار مؤسساتى هذا يقال له قوم يكذبون على انفسهم نحن نعانى بالاساس من ازمة اخلاق وازمة قيم وازمة شهادات لخروط دكتورا لخروط وازمة علماء بناف ولايمكن أن تصبوا جام غضبكم على المؤسسة العسكرية والامنية هذه تاج فوق رؤوسنا وشمعة فوق رموش اعيننا والضباط ليسوا هم من يسير البلد من يسير البلد هم انتم المدنيون وانتم من يستخدم اساليب الديماغوجية والكذب وتحاولون ان تفرضوا المنظومة القبلية الشرائحية الجهوية العنصرية ناهبة المال العام وتفرض المفسدين محمد ولد الغزوانى لايمكنكم ان تفرضوا عليه سيتصرف لان تصرفه خلال هذه السنتين وشهرين تصرف تصرفا حكيما واجه فيهم وباء كورونا ورد عليه ردا استراتيجيا بانه بالوقاية وبالعزل وركز على الطبقات الهشة اعطاها كمنحة 22200اوقية اعطاها ل 210اسرة يمكن ان تقع ثمة امور الناس تعودوا على العولمة فى الفساد وتعهداتى والاقلاع ومفوضية الامن الغذائى هذا
انسان عنده نظرة افقية بعيظة الاانه لايمكن ان يزرع فى ذهن الخامس ولاذهن محمد ولادنمب انهم يكونوا وطنيون مخلصيين للاسف عندنا ازمة ثقافة المواطنة وازمة ف ى الديقراطية وازمة فى الاخلاق هذا هو السبب ال يال اعود المنتديات او الحوار او التشاور ن كز على العنصر التعليم التعليم ثم التعليم والعدالة العدالة والصحة السحة محاولة خلق خيط بين القمة والقاعدة ولاتصبوا جام غضبكم على الضباط
بقولكم هذو جنرالات اشراويط لاهذ جنرالات الشرفاء والكرماء كلهم وضع كفنه على منكبه ولولاالمؤسسة العسكرية والامنية تكون خيمة موريتانيا لها اربعين سنة شالته الرياح ولاتحاواوا زرع المشاكل بين الشعب والمرسسة العسكرية والامنية هذا خاطء وحدين يتبجحون فى مكان ءاخر المؤسسة ااعسكرية الالحم الركبة موكول ومذموم من تاريخ 1978 ترجعون كل التعثرات التى شهدتها الدولة الموريتانية على حساب المؤيسسة العسكرية وعلى الضباط انتم من غرر بمحمد ولد عبدالعزيز ووجدوه فى سنواته الثلاثة يقوم بجهود جبارة فى سبيل تطوير الدولة الموىيتانية على مختلف الاثعدة وبدات فى تمجيده وتقولون له كلاما لااساس له من الصحة الغرض منه النفاق وتبعثوا طيش الغرور وجنون العظمة وقد تاثر من ذلك وبدات الدولة تتقهقر حتى وصلت الى الحضيض حيث وجدها فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى
بقلم المفكر سيدمحمد ولد المصطفى الملقب الخامس تحرير سيدمحمداحمد مديرموقع بوابة الاخبار الموريتانية