صوتية جديدة للمفكر سيدمحمدولد المصطفى الملقب الخامس العلوى رئيس شبكة المجتمع المدنى للتنمية البشرية ورسم الاستراتيجيات التنموية وراء فخامة الرئيس محمدولدالشيخ الغزواني وأركان حكومته
يحاول من خلال هذه الصوتية أن يقدم خالص شكره وامتنانه لفخامة الرئيس محمدولد الشيخ الغزواني على إعطائه الأوامر بالتكفل بعلاجى من مرض أمضيت اتالم منه طيلة خمس سنوات وحاولت مع الرئيس السابق محمدولد عبدالعزيز ولكنه عاملنى بكل احتقارواستهزاء وعندما طرحته على فخامة الرئيس محمدولدالشيخ الغزواني أعطى الأوامر بأن يتم علاجى على حساب الدولة الموريتانية فجزاه الله عنا احسن الجزاء من لايشكر الناس لايشكرالله ثم تعرض إلى الاوضاع السيئة التى تعيشها الدولة وذلك بكون المشرفين على إدارتها ليسوا نزهاء فى تصرفاتهم بل أن اكثريتهم تعمل لحساب اجندات أخرى فهذا صراع فى وزارة البئة والتنمية المستدامة بين الوزيرة وامينها العام عمدة الركيز حتى وصل الأمر إلى مصادرة توقيعه واسنادمهامه إلى أحد مستشاريها هنا يظهر جليا عدم الانسجام بين الفريق الحكومى من جانب ءاخر استقالة نبقوه بنت حابه ولدمحمدفال وزيرة التهذيب سابقا والتى بصماتها لاتزال ماثلة فى الحقل التربوي حيث حسنت نسبيا من ظروف المدرس وحاولت أن تخلق مدرسة جمهورية وتبحث طريق توحيد الزي المدرسي وخطوات أخرى تذكر لها وعليه فإن استقالتها رسالة من بين الكثير من الرسائل ارجوا منكم يافخامة الرئيس أن تفهموا اننا لن نتركهم يضعون العراقيل فى وجه محاولاتكم جعل الدولة الموريتانية على السكة الصحيحة الاان لكل جواد كبوة وضريبة الإصلاح بايظة التكاليف ولكن من سار على الدرب وصل ثم نشير أيضا إلى بعض الاقالات وخاصة اقالة المدير المساعد فى وزارة الاسكان فخامة الرئيس باشر الاموربنفسك دون وسيط واعلم بأن الأمور على مايرام بإستثناء ماحدث لمواطنينا الأبرياء مع الجارة الشقيقة مال وهنا نختطبها بقول الله(يااخت هارون ماكان ابوك امرء سوء وماكانت امك بغيا)صدق الله العظيم مال لم تكن فى يوم من الايام دولة مامونة الجانب اما الان فالأمر يختلف ولابد من رد يعيد للدولة هيبتها لان القائد ينبغى أن يكون اسدا فى ابرام المعاهدات الدولية وثعلبا عند تطبيقها فهنا على السلطاة العليا حماية الحوزة الترابية وان تساهلنا مع الجارة مالى سنكون لقمة سائغة لكل الكلاب السائبة من المجتمع الدولى وكل يريد أن يعبث بممتلكاتنا وجعلنا معبرا لعصابات المخدرات والسلاح وفى صوتية أخرى تقدم بجميل الشكر للنائبين البرلمانيين محمدالامين سيدمولود والطالب بوى ولد الشيخ محمدفاضل واعتبرهما كوكبان يضيئان ليل البرلمان الذي يعيش الظلام الدامس لان اكثريته رجال اعمال وتجار ورؤساء احزاب معارضة وموالاة منتبها البرزخى هذا الذي اسمه موريتانيا منذ 1978 يمارس فيه الاالامور الغير صالحة يعدل فبه الاالببغا وأنواع كثيرة من المخالفات وعدم القيم والاخلاق تصورى اننا إلى الأمس القريب كنا دولة مليون عالم مليون شاعر ارض المنارة والرباط كنا فى ارض تخرج العلماء إلى بقاع المعمورة يحملون علمهم فى صدورهم وكانوا يذهبون إلى كل أنحاء المعمورة افريقيا ءاسيا إلى غير ذلك من ذهب للتجارة فى افريقيا عرف بالعلم والورع بالإضافة إلى أنه يبيع ويشترى مؤرخ ولغوى وشاعر وأما الفقه فلاتسال وبالتالى كانوا سفراء لدولة شنقيط الشنقيطي معروف فى كل البلاد بأنه ذلك الإنسان الطيب الحامل لكل القيم الفاضلة وقد عرج على أنفاق مئات المليارات لبناء هذا البرلمان العديم الفائدة بل ذهب إلى كونه جزء من الجريمة واحد وعشرون سنة مرتكب الجريمة وتعرض للكثير من التوصيات والمطالب لفخامة الرئيس محمدولد الشيخ الغزواني اولها قلب الطاولة على المفسدين لان اغلبهم ظاهره معكم وباطنه من قبله العذاب وطالب الوزير الأول بأن يتحمل مسؤولياته ويعينكم فى تطبيق البرنامج الانتخابى الذي تعهدم به يافخامة الرئيس لهذا الشغب المغلوب على أمره والذي لم تطبق منه تازر ولامفوضية الامن الغذائى ولاالشيلى ولاالحكومة الأنسبة 5% ونحن علىىثقة من انكم ستقومون بذلك فى أقرب الاجال لانه بلغ السيل الزبى راجعوا كل التعهدات الأمر إليكم يافخامة الرئيس محمدولدالشيخ الغزواني أن اريد الاالاصلاح مااستطعت وماتوفيقي الابالله
بقلم المفكر سيدمحمد ولد المصطفى الملقب الخامس العلوى رئيس شبكة المجتمع