صوتية جديدة للمفكر سيدمحمدولد المصطفى الملقب الخامس العلوى رئيس شبكة المجتمع المدنى للتنمية البشرية ورسم الاستراتيجيات التنموية وراء فخامة الرئيس محمدولدالشيخ الغزواني وأركان حكومته استهل صوتيته بتكرار الشكر والامتنان لصاحب ا لفخامة الرئيس محمدولدالشيخ الغزواني الموقر وذلك على خطابكم التاريخي والذي يأتى فى وقت تحتاجه الدولة الموريتانية فى ظل الكثير من الأحداث التى تحتاج إلى لفتة كريمة كمافعلتم فى خطابكم فى وادان وكخطبكم أمام المنقبين عن الذهب فى ازويرات وفى الشامى نعم سمعت هذا الخطاب قال لى البعض خطاب فخامة الرئيس محمدولدالشيخ الغزواني هو خطاب صوت الحق منذ أثنى عشر سنة المفكر الخامس هذا هو تحديد المرض وتشخيصه وصف المرض والبحث عن أردنا ص للماساة التى تمر بها موريتانيا منذ واحد وستون سنة وعلى أن محمد ولد الشيخ الغزوانى وجد أمامه تركة صعبة للغاية وعمرها واحد وستون سنة بلد اتحماوا اعليه اولاد من المنظومة القبلية الشرائحية الجهوية العنصرية ناهبة المال العام وعلماء واحزاب الغير طاهرة ونقابات وزراء وولاة وحكام
واحزاب نهب الجمهورية وهذا الخطاب الذي تطرق له فخامة الرئيس لابد لنا من نسقط عليه قصيدة المتنبي لسيف الدولة الحمداني
على قدر اهل العزم تأتى العزائم
وتاتى على قدر الكرام المكارم
وتعظم فى عين الصغير صغارها
وتصغر فى عين العظيم العظائم
نعم
شكرا لك وهنيئا لك ايها الرئيس الموقر نعرف عنك قلت هذا بمعرفتك بمضمون المثل القائل(الماه امدازاعبار)واكراهات رئيس الجمهورية لايدركها الخامس ولاالسادس ولاالسابع ثمة اكراهات بعد ماتتمناه الإنسان شيء والواقع شيء ءاخر مايتمناه الإنسان شيء والواقع شيء ءاخر نحن لايمكننا أن نتهم فخامة الرئيس محمدولدالشيخ الغزواني لانه مثقف واطار وجنرال ابر صكدو وحافظ لكتاب الله ويعرف ماقاله الله فى الأمانة وفى المفسدين وفى اكلة المال العام لايمكننا أن نفهمه بأنه لايوجد أن يفعل شيئا اجابيا للوطن بلدعنده ثروة تغنى الجزائر والمغرب والسينغال ومالى أبناء يدمرونه منذ 61سنة فرضوا عليه منطق ماوراء البحار الذي يعتبر أن الحاكم والوالى والشرطى يتمثل دورهم فى جمع الكبل والعشر واخذ الرواتب من شركة الماء وشركة الكهرباء والجمارك ولاشيء غير هذا لا دور رئيس الوزراء على أن يوم تعينه من طرف الرئيس محمدولدالشيخ الغزواني فعل المؤسسات يجعل المفتاح فى المكينة وتبدأ ماكينت المؤسسات تشتغل ولاايعود ينتظرون مالك البتيك محمد ولد الشيخ الغزوانى يهاتفهم ويقول لهم عدل ولامااتعدل المعارضة أيضا جالسة فى مكاتبها تنتظر مكالمة واليوم أعرب الرئيس على أن دور الوالى والحاكم والشرطى وكل رؤساء المصالح فى الولايات والمقاطعات يمثلون الهرم الدولة وبالتالى عليهم أن يقربوا الإدارة من المواطن وان يسهروا على تقريب الخدمات العامة من المواطنين على حد سواء لأنهم مسؤولون أمام الله والقانون سواء فى ذلك ولاية لعصابة وال بوكى وال ولاية تكانت وغيرها يترجم سياسة فخامة الرئيس حيث يقوم بتطبيق التعليمات التى قام باعطائها لكم منذ سنتين للحكومة ولد بلال وتعهداتى والاقلاع وتازر ومفوضية الأمن الغذائى وتازر والشيلة والاتحادمن اجل الجمهورية
بقلم المفكر سيدمحمد ولد المصطفى الملقب الخامس العلوى
