قام المفكر سيدمحمدولد المصطفى الملقب الخامس العلوى رئيس شبكة المجتمع المدنى للتنمية البشرية ورسم الاستراتيجيات التنموية وراء فخامة الرئيس محمدولدالشيخ الغزواني وأركان حكومته قدمت قافلة جزائرية بشاحناتها تحمل جميع أصناف المواد الغذائية من زيت إلى التمر الجيد فى الايام الأولى من شهر رمضان المعظم (الذي أنزل فيه القرءان هدى للناس وبنات من الهدى والفرقان ) صدق الله العظيم وفتحوا أماكن للبيع والشراء ومثلا اربع لفترات من الزيت الجيد تباع ب 4500قديمة والتمر الجيد يباع ب 4000قديمة ولكن فى اول وهلة جاء التجار الموريتانيون واشتروا الكل من رجال الأعمال الجزارين وبدؤا فى الربح الفاحش حيث يبيعون الزيت ب 6500 والتمر ب 7000وكل هذا بعد خطاب صاحب الفخامة محمدولدالشيخ الغزواني بأقل من اسبوع وكان البعض يظن أن الارتفاع الصاروخى للأسعار يعود إلى السوق العالمية الاانه وبعد مجىء القافلة التجارية من دولة الجزائر الشقيقة وبهم زائد وجشع على الأموال بكل الطرق تبين أن هذا الارتفاع هو بخبث وخيانة رجال الأعمال والتجار الموريتانيون الذين يصدق فيهم المثل(كل تاجر فاجر) هذه المقولة تصدق على رجال بلاد العلماء والصلحاء بلادالمليون شاعر او تاجر
سيدى الرئيس وبماانى لااريد أن تفشل تجربتكم فاننى ذهبت لمشاهدة مايجرى وراء الكواليس مع القافلة التجارية وبما أن رجال الأعمال جلهم يعمل كنائب تمهر فى بيع السموم فى الصيدليات والمواد الغذائية المنتهية الصلاحية فاننى ومن على هذا المنبر نلفت كريم عنايتكم إلى هذه الممارسات الشائنة واقناع الشقيقة الجزائر بالكف عن البيع والشراء من طرف تجار ورجال الاعمال الموريتانيين
رزقكم الله بطانة تعينكم على إيصال الحقوق لأهلها
بقلم المفكر سيدمحمد ولد المصطفى الملقب الخامس العلوى رئيس شبكة المجتمع المدنى للتنمية البشرية ورسم الاستراتيجيات التنموية وراء فخامة الرئيس محمدولدالشيخ الغزواني وأركان نظامه