صوتية جديدة للمفكر سيدمحمدولد المصطفى الملقب الخامس العلوى رئيس شبكة المجتمع المدنى للتنمية البشرية ورسم الاستراتيجيات التنموية وراء فخامة الرئيس محمدولدالشيخ الغزواني وأركان الدولة
بدأ صوتيته بالشكر لهذه الكتلة على تماسكها حول القضايا الكبرى للوطن الموريتانى العزيز شكرا للهيئة الإدارية لهذه الكتلة شكرا لمولاي شكرا لاخى الأصغر الخليل ولد عبدالله انا اريد ان تسمحوا لانى ارسلت لكم الكثير من التدوينات والصوتيات قصدى من وراء ذلك اساسا الاظهار الجوانب الاجابية فى تعاطيكم مع ساكنة بئر ام اكرين واعرف ان هذا المنتدى خاص بالتنويه بالأعمال الخيرية الجبارة التى طالما قدمها ويقدمها النائب الموقر صاحب الايادى البيضاء محمدسالم ولد انويكظ الذي عرف بسط اليد والذي يمكن أن يشبه بزين العابدين بن على بن أبى طالب وذلك من خلال بيت الشعرى مجاوبا لمن كان حاضرا عند زيارته لجده صلى الله عليه وسلم فى المدينة عندما رءاه الناس افسحوا له الطريق فسأل احد الحاضرين متعجبا من فسح الناس للطريق عن زين العابدين وهو لايعرفه كان أحد أمراء بنى امية فى الازدحام أجاب احد الناس الطيبة لم يستسغ الفريق جواب لأمير فانشد قصيدته الشهير
هذا الذي تعرف البطحاء وطاته
والبيت يعرفه والحل والحرم
هذاابن خير عبادالله كلهم
هذا التقي النقي الطاهر العلم
هذا ابن فاطمة أن كنت جاهله
بجده أنبياء الله قد ختم
إلى أن يقول وهو مربط الفرس
ماقال لاقط الافى تشهده
لولا التشهد كانت لاؤه نعم
عم البرية بالإحسان فانقشعت
اذن نعود ونكرر بأن النائب الموقر محمد سالم ولد انويكظ يقدم هذا العمل منذ أن شب وليس من باب السياسة ولاكما تفعله النواب الرجل شب على تقديم الدعم والمواساة للفئاة الهشة من ساكنة بيرام اكرين ويقدم دعمه ومواساته فى كل المزمنة وهو كما كنا نريد أن نوضح بأم طريقته فى تقديم هذا العون الإنسان والاجتماعي لايقدمه من اجل ان يصوت له المواطن فى بئر ام اكرين كمايفعل جل نوابنا المحترمون حيث عوداالمواطن على شراء الأصوات عن طريق تقديم قدر من ياي بيوى الفاسد او مبلغ مالى وكذلك نفس الدور بالنسبة للجهة او ذاك (المصران الزائد)ماارسله لكم يدخل فى إطار مدرسة فكرية وطنية ديمقراطية تتموية نحن لانؤمن بالدبابات المدرعات والبنوك نحن نؤمن
بشيء يقال له التغيير بالفكر بنفس الاستراتيجية التى سلكها الظاهرة التاريخية ءايات الله الخميني رحمه الله الذي سيطر على رضى بهلاوى الذي تقف خلفه إسرائيل ووراؤه امريكا وكل الدول الغربية ومرزوا رأس بهلاوى بالكلمة بالكاسيتات بالمقالات بالافتتاحيات انا اعرف ان المنبر خصص لهذه الانجازات العملاقة التى يقوم بها ابن بئر ام اكرين وابن موريتانيا البار النائب الموقر محمدسالم ولد انويكظ والأمانة منذ 9 سنوات مابين 2013 وال 2014اتصل بي مناضل مناصر لفكرنا يقال له اليدالى من أعيان اهل بئر ام اكرين زذكر لى الكثير والكثير من مأثر النائب محمد سالم ولد انويكظ وقال لى بأن الغريب فى الأمر بأن هذا سلوك او ثقافة او تربية او جميعهم بالناسبة ساقوم بسرد حكاية من اجل ان تاخذوا منها العبر انا امضيت فترة طويلة فترة الحصار المضروب على ليبيا انذاك 78و88و89 استورد لها قطع غيار السيارات من إيطاليا لأنهم مفروض عليهم الحصار امر بتونس حلق الواد واقوم بتحويل بضاعتى من كونتنيرات إلى شاحنات وادخل عن طريق قرية يقال لها رأس اجدير المهم تعرفت على الجاليات وخاصة البظان فى مالى وفى النيجر وقام احد الموريتانيين بحكاية من لعصابة قال لى بانهم كانوا يمشون فى سفر طويل وجهتها انذاك ليبيا ويمرون بالنيجر عاصمنها وفيه اثنان أخوة أحدهم يدعى الإمام الشافعى والآخر يقال له الإمام مالك وبعض من التواح الذين يبحثون عن شيء يعيشون به يطردهم الجفاف والحالة حالة ومن بينهم من لايملك جواز سفر والبطاقة تعريف ليس لديه سوى كانت لسعاف التى تحمل داخلها هو وأخواته المهم عندهم أن يذكر لهم أن موريتانيا يوجد فم بعض الدور لموريتانيات ليسوا كثيرين فى النيجر العاصمة أحدهم يقيم عند الإمام الشافعى والآخرين ينزلون عندالامام مالك والإمام مالك رجل يمتاز بأن رسغه قوى لاه يطعم ضيوفه الابمايطعم به عياله والإمام الشافعى كريم ان قصده ضيوف سينحر او يذبح لهم سيبتهج بمقدمهم ويكرم وفادتهم مثلما فعل النائب الموقر محمدسالم ولد انويكظ ولكنهم قد يمصون هناك شهر ينتظرون مهربين يقومون بادخالهم عن طريق ليبيا الذين يستقبلهم الإمام الاعند بأن الجوع نال منهم اتلنداوا سالوا موريتانيا اخرين استضافه الإمام الشافعى أخاه شقيقه ابا وأما وخلاصة القول أن الاخوان أحدهما يمثل القيم الموريتانية الأصيلة فى قرى الضيف والآخر بالرغم من كونه شقيقه يمثل الطرح الاخر
على قدراهل العزم تأتى العزائم
وتاتى على قدر الكرام المكارم
بقلم المفكر سيدمحمد ولد المصطفى الملقب الخامس العلوى رئيس شبكة المجتمع المدنى للتنمية البشرية ورسم الاستراتيجيات التنموية خلف فخامة الرئيس الموقر محمدولدالشيخ الغزواني وأركان الدولة