كامل الإحترام والتقدير لمن وصفه سكان مقاطعته وصفا كهاذا (صانع المعروف في أصعب الظروف) في زمن كثرت فيه الطبقة التي لا تعمل إلا لمصالحا الشخصية وتحقيق أهدافها الخاصة زيادة على التلاعب والإحتقار بلمواطنين وتجاهل مشاكلهم في ظل إرتفاع الأسعار الجنوني وسوء التسيير الذي تعاني منه أكثر المؤسسات وتفشي الفساد
في ظل غياب تام للجهات المعنية
عرف الإطار البارز سيادة العمدة الموقر وفاعل الخير محمد عبدالله ولد اسغير بالإقتراب من المواطنين ومساندتهم ومساعدتهم في جميع مشاكلهم معنويا وماديا بجهوده الخاصة ويشهد ساكنة مقاطعة له بلجهود الجبارة والآداء الرائع والتميز وحسن الحلق والصدق والإستقامة والصرامة في العمل وإنصاف ومسوات المواطنين دون تمييز والوقوف إلى جانبهم والبحث عن الحلول الدائمة لمشاكلهم ومعاناتهم بالإضافة إلى الأعمال الخيرية وحملات التوعية التي يقوم بها من أجل النهوض بالوطن من حيث دوره الفعال وخبرته في المجال زيادة على توفير حاجيات الساكنة وتقريب الخدمات منهم للمساهمة في تطبيق برنامج فخامة رئيس الجمهورية
هاذا وقد قام بعدة زيارات ميدانية لمعظم ساكنة احياء المقاطعة لتفقدهم والإستطلاع على مشاكلهم لتوفير حلول مناسبة لها وكما عمل على تأطير شبابها ودمجهم في الحياة الإجتماعية
فهو شخص يشهد له الجميع بالإستقامة والتفاني في خدمة الوطن والمواطن
وهاذا دليل قاطع على أنه كفاءة علمية وله تجربة مهنية وخبرة سياسية واسعة ومتزنة نعم بالطبع جدير بنا أن ننصفه ونقول بأنه الشخصية المميزة لهذا العام
هاكذا يجب أن يكون آداء كل موظف
(بقلم الصحفي الداه خطري)