صوتية جديدة للمفكر سيدمحمدولد المصطفى الملقب الخامس العلوى رئيس شبكة المجتمع المدنى للتنمية البشرية ورسم الاستراتيجيات التنموية خلف فخامة الرئيس الموقر محمدولدالشيخ الغزواني وأركان الدولة
بدأ صوتيته بالتأكيد على أنه واقف خلف فخامة الرئيس الموقر محمدولدالشيخ الغزواني وأركان الدولة ولنا الحق أن نطرح تساؤلات ونجد الإجابة على هذه التساؤلات هي اننا منذ واحد وستون سنة متأخرين على بلدنا ندمر ه حفنة من رجال الأعمال والتجار تاخذ المقاولات العمومية وتدمر البلد ولايحق للبعض أن يحمل فخامة الرئيس محمدولدالشيخ الغزواني مسؤولية تراكمات طيلة هذه الفترة 61 سنة من الفساد ومن دولة الادولة دولة تسود فيها القبلية الشرائحية العنصرية الجهوية العنصرية ناهبة المال العام لايحق لنا أن نحمل كل هذه الفترة الطويلة من تعاقب الأحكام والأنظمة الفاسدة على فخامة الرئيس محمدولد الشيخ الغزواني الااننا لنا الحق فى أن نلتف وراءه ببنك الأفكار والمقترحات وبالمقاربات تقول له الحقيقة كل الحقيقة ونتساءل متى سترحل عنا ايها الفقر؟والتخلف؟والبؤس؟ والشقاء؟والقبلية؟والشرائحية ؟واكلة المال العام متى سترحلون سترحلون لامحالة لانه ليس من المعقول ابدا أن بلدا يمتلك ثروة تغنى الجزائر والمغرب والسينغال ومالى فيه أربعة ملايين نصف سكان الدار البيظة يكون فى هذه الوضعية الااننا نمتلك قناعة كاملة بأن فخامة الرئيس الموقر محمدولدالشيخ الغزواني علىىقدر كبير من المسؤولية والحنكية بل هو رجل وطنى ديمقراطي يؤمن إيمانا قويا بدولة قوية عادلة وتوزيع عادل للثروة وتعليم نموذجى وصحة للجميع نحن نود أن تقول للعالم على اننا ينبغى لنا أن نجرب سألت ذات مرة المفكرين والباحثين عن وضع موريتان اجابنى موريتانيا وضعها هو أن المجتمع فاسد حتى النخاع ويشجع اكلة المال العام ويشجع المفسدين لان النهب والسرقة اصبح يشرعها الإسلام الوهابى ولاالاسلام الاخوينجى وتشرعها المنظومة القبلية الاقطاعية الشرائحية العنصرية ناهبة المال العام وتقول بأن الكذب حرام والحق لايقال ومن اسدى اليك رأيا أنظر حاله خرص ركبت امراح ومن تسيس معناة انه يريد خداع الرئيس ويكذب عليه ويقول له بأن الدنيا بيض وفيض الاان فخامة الرئيس لن ينطلى عليه هذا النوع لانه مثقف واطار وجنرال ابر صكدو وحافظ كتاب الله ويعرف ماقاله القرءان العظيم الامانة وفى اكلة المال العام ومولود فى قلب موريتانيا النابض فى سن تكانت من الناحية السفلية فى خط تماس مع لعصابة وعاش فى فترة المدرسة الجمهورية فترة المختار ولد داداه معناة انه (يمش بالشور ال فخلاك يجرى)مثل شعبى هو يعرف وله ثلاثة سنوات واجهته جائحة كورونا وواجهته أزمة روسيا واكرانيا الاانه كمايقال (الماه امدازاعبار)مثل شعبى هو الاخر واكراهات الرئيس واكراهات الدولة لايمكن أن يدركها الخامس ولاالسادس ولاالسابع سألت احد الباحثين عن الصفة التى تجعلنا نتمكن من مسايرة ماليزيا واندنوسيا شنه مع العلم اننا بلد غني وعدد سكاننا قليل ولنا واحد وستون سنة أولادنا جميعهم متعاملين على تدمير بلدهم موريتانيا اجابنى الباحث بأن الحل الوحيد يأخذ فخامة الرئيس الموقر محمدولدالشيخ الغزواني 5000من الاطفال الذين لاتتجاوز أعمارهم 3 أشهر ويحملوهم الطائرات ويحطون بهم إلى رئيس كوريا الشمالية ويشرفوا على دراستهم حتى يحصلوا كلهم على شهادة الدكتوراه فى الهندسة وفى الطب وغيره من التخصصات المختلفة حتى تصل أعمارهم إلى 20سنة يعيدوا إلى موريتانيا ولاقال لهم بأن اصلهم من موريتان بل يقال لهم انهم من كوريا اولاد كيملسك ويبدأوا فى العمل لان مجرد واحد منهم تكلم بالحسانية وال البولارية وال الولفية وال السونكية سينطلق تفكيره إلى الاختلاس الاالنهب ثم النهب والكذب والديماغوجية والبزول الذي يظهر مالايحلب لأنهم جزء من مجتمع كان لفريك ينزل فى ارض يقوم بتقطيع اشجارها ويقطع كل الغابات ويحولها إلى فحم ومن ثم يأتى إلى غابة أخرى ويقوم بحرقها بمعنى انهم عندهم التفكير البدوى الخشن محمدولدالشيخ الغزواني لايمكن لأي كان أن يحمله هذه التراكمات من الفساد لأنها منذ واحد وستون سنة حاملة فضفاضة المنظومة القبلية الشرائحية العنصرية ناهبة المال العام ومن يقال بأنه بطل وبانه يقطعه ويرجعها معناه انه سمحتوى على ميزانيا يبنى منهم عمارات فى تفرغ زينة والصكوك ويشترى القصور فى الخارج ويأخذ القبلية واللحية وتعدد الزوجات وزواج المتعة ويدمر امعاه افغانستان والعراق وسوريا واليمن وليبيا ويتركوا شعبهم تحت 89%تحت خط الفقر تسيطر عليه 11%هذا هو مايجعلنا نطرح هذه التساؤلات هل المفسدون لايفكرون فى الموت ولاتفكر فى أن الإنسان لن يترك سوى بصماته فى التاريخ وانه لايفكر سيجعل فى 2ميت من الشركة ويجعل فى تقوم الأرض وسيقال هذا يون سارق ترك لأولاده وبناته
هذه الأموال المنهوبة تكون سببا فى تقاتلهم عليها وهي أموال لليتامى والارامل بدل التلفزة والأذاعة فى أن تركز حملتها ضد الفساد والمفسدين وضد اكلة المال العام ويقنعونا بأن اكل المال العام نوع من البطولة ونحن هنا نؤكد لفخامة الرئيس باننا خلفه بالافكاروالمقترحات والمقاربات وطالبه بأن يعيد.للشعب الموريتانى منظومة القيم والاخلاق وينجز خيط يربط القمة بالقاعدة وذلك من خلال حركة تطوع وسياسة التقشف وكل 15يوما يشرف على تنظيم خرجة اعلامية يحددمن خلالها سياسته الداخلية والخارجية واستراتيجيته وفلسفته فى معانى ودلالات المواطنة شنه معنى المواطنة ويكون مدير الأمن أيضا يبين للشعب الموريتانى أهمية الشرطة وذلك.على اساس انهم ليسوا اعداءه بل هم فى خدمة الوطن والمواطن الشرطة فى خدمة المواطن وعلى وزير الداخلية هو الاخر يقوم بتاطير للصلاة والحكام على انهم يكون فيه صندوق خاص لكل ولاية ويجعلها للصناديق بلجنة إدارية ولجنة محاسبة لاكنتابليتى ويفعلوا دور العمدة ورئيس الجهة وبائعى الخضرة وبائعى اللحوم والتعاونيات والتعاضوديات ويكون القطاع الخاص يعمل إلى جانبهم ويقال لوزير الخارجية نحن يكفينا 8 سفراء فى خمس قارات لان هذالسفارات ليس لهم أي دور بمثابة لاشيء لادور لهم ويكون من يريد أن يقف مع فخامة الرئيس تكون عن صدق ووفاء يكون مايقوله بلسانه هو الذي فى قلبه ويكون حزب الانصاف يقوم بدوره كمراقب لرئيس الوزراء والوزراء ويفرض على رئيس الوزراء والوزراء أن يخرجوا من مكاتبهم ويشرفوا على انطلاقة المشاريع والدراسات والبرجى اكسيوه ويخرج إلى شمامة ونترك التقارير وبيأرات الكذب لان ذلك الأسلوب تركته لنا فرنسا ماوراء البحار على أن التقارير الأمنية اساسا هي المعتمدة ويكون الرجل المناسب فى المكان المناسب والمرأة المناسبة تكون فى المكان المناسب ويركز على الزراعة العدالة الصحة الزراعة الزراعة كخيار استراتيجى ومن شكر الرئيس ينبغى له أن يقطع لسانه للحيلولة دون ثقافة التبوزيح ونحضر لارسال 5000 طفل التى نريد.ان نرسلها إلى رئيس كوريا الشمالية والكيملسيك لان كل من يتكلم بالغو الوطنية الموررتانية يده لاتزن اغراما لايمتلك سوى الديماغوجية والكذب ومبادرتنا نحن ومبادرة ذوك. وقبل أن نختتم هذا اللقاء فاننى أتقدم بجزيل الشكر وعظيم الامتنان لفخامة الرئيس الموقر محمد ولد الشيخ الغزوانى كما أعرب عن تقديري وامتناتى للرئيس خطرى ولد اجه على مااحاطنى به من عناية وتقدير ومن خلاله لاركان الدولة وزير الدفاع سيدى ولد.حننا ومدير الأمن الجنرال مسغرو ولد اقويزى والمثل يقول بأن التال قال
حفظ الله بلدنا واعان الرئيس الموقر محمدولدالشيخ الغزواني بطانة صالحة تعينه على بناء الدولة وإعطاء كل ذي حق حقه
السيد.الرئيس اجعلوا أمامكم قولة عمر بن الخطاب فى موضوع جسامة المسؤولية والاحساس بها (أخشى أن عثرت بغلة فى العراق أن اسأل عنها لم لم تمهد لها الطريق ياعمر )
بقلم المفكر سيدمحمد ولد المصطفى الملقب الخامس العلوى