وقعت حادثة البنك الموريتاني للتجارة الدولية في وضح النهارامام مراي ومسمع من السلطات الامنية التي يفترض ان تكون على استعداد تام لكل من تسول له نفسه المساس بامن واستقرارالمواطن الموريتاني تحت اي ظرف من الظروف لاسيما ان تمس قلعة من فلاع الاقتصاد الموريتاني المتمثلة في اكبرالبنوك الموريتانية والتي تضم اكبرعدد من المواطنين كزبناء وكاننا في دولة السيبةاذ ان المواطن في موريتانيا اصبح ذليلا ويفتقد كل شيء حتى الامن والسكينة هذا في الوقت الذي تحاول فيه مضاعفة الجهود من اجل توفير الامن والاستقرارللمواطن مع التطورالكبيرفي حجم الجرائم الاان هذا النوع من الجرائم خطيروينبغي الحيطة واليقظة من طرف السلطات الامنية كماان القائمين على البنوك عليهم العبء الاكبرفي هذا الاطاروتقوم مسؤوليتهم عند شعورهم باي نوع من التهديد اشعارالسلطات الامنية لتصل على الفورونحن من على هذا المنبرالاعلامي نستنكرمايحصل من الجرائم في ارض المنارة والرباط بلاد المليون شاعرارض القيم والاسلام الحقيقي