عرفناالدكتوروزيرالداخليةالموريتانى السيد احمدسالم ولد مرزوك شخصا وطنيابامتيازولم نعرف عنه سوى انه اطار نادروشخصية وطنية كباق الشخصيات الموريتانية بل ومن انظفهم وفيه هجمة شرسة من قبل اقلام ماجورة وتحمل الرجل المسؤولية فى الانفلات الامنى الذي عرفته انواكشوط الاساليع الماضية الاان من يقف وراء ازهاق الارواح في الماضى القريب قبل ان يتقلد احمدسالم حقيبة الداخلية وفى ايام الرئيس السابق محمدولد عبدالعزيز وكماقال صوت الحق الدكتور سيدي محمدولد المصطفى الملقب الخامس ان الامن لايمكن للشرطة ولاالدرك توفيره لوحدهما بل لابد من جماعة شعبية تنطلق من الخلية ثم الحي ثم المنطقة وهذه المقاربة الامنية اعتمدتها السلطاة الادارية بتعليمات سامية من رئيس الجمهورية وطبقت على مستوي ولايات انواكشوط الثلاثة ولكن ثم جماعة تحاول الهجوم عليه وعلة رئيس الجمهورية ولكن كل هذا لامعنى له سوى قوم يحاولون تقزيمه والتقليل من اهميته لاغراضهم الخاصة اولكون الرجل على قطاع حساس كقطاع الداخلية ويتحمل مسؤولية جسيمة عليه ان يعيد غربلة قطاع الداخلية الذي يعج بالكثير من المفسدين واماسيرته الذاتية فهي تمثل انصع صورة لأي مسؤول سام فى البلد فقد عمل الرجل فى الحقل الديبلوماسى ولقي قبولالدي بعض الدول الافريقية كمالى والسينغال وغالبية الدول المنضوية فى مفوضية استثمارنهر السينغال وقصة ذهابه عن المفوضية تعود الى امور شخصية مع الرئيس الموريتانى محمدولدعبدالعزيز والوزير احمدسالم مرزوك وكمايقول المثل البل ماتوكل كون الكدامه
الاخوة اوبعضهم ممن يحلو له نهش اعراض الناس والتطاول عليهم اقول لهم ان هذا الامر غير مقبول ومجرم
كمااقول ان دافعى للرد على الذين يسيؤون للرجل هو معرفتى بالوزير اثناء عمله فى مفوضية استثمار نهر السينغال ومالمسته فيه من وطنية واخلاص للوطن والشعب الموريتانى حفظ الله موريتاني