صوتية جديدة لصوت الحق سيدمحمدولد المصطفى الملقب الخامس العلوى رئيس شبكة المجتمع المدنى للتنمية البشرية ورسم الاستراتيجيات التنموية وراء فخامة الرئيس محمدعلي الشيخ الغزواني وأركان حكومته تعرض فى صوتيته إلى نبذالقبلية والعنصرية والتهجم على قبيلة الانصارالتى عرفت عبر التاريخ بوقفها إلى القضايا العادلة ورد على من يحاول أن يلصق بعض التهم بفخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بأنه قبلي وبان النظام مسخر لصالح قبيلة اديبسات (الانصار)بأن هذا افتراء وتقول على من يمثل الشعب بجميع اطيافه وجهاته فمحمد ولد الشيخ الغزواني بعيد كل البعد من القبلية والهوية وغيرها من الأمراض الفتاكة وواضح لدي المتابعين للشأن العام أن فخامة الرئيس يحتل مركزا اكبر من كل التوجيهات الأخرى الاوهو مركز رئاسة الجمهورية الرئيس لايؤمن بالقبلية ولابالقبيلة لانه حافظ لكتاب الله ويعرف معنى الأمانة فى القرءان على الرغم من أن قبيلة الأنصار هي التى ءاوت الرسول الاعظم فى المدينة المنورة حينما طرده أبناء عمومته من مكة استقبلته نساءوجوارى الأنصار بالانشودة التاريخية المعروفة ب
طلع البدر علينا من ثنيان الوداع
وجب الشكر علينا ماداع لله داع
ايها المبعوث فينا جئت بالأمر القطاع
جئت شرفت المدينا مرحبا ياخير داع
نقول لك أن من يتابع خرجات الرئيس خطابه فى وادان وكذلك خطابه أمام المنقبين فى الشامى يعرف انه رئيس يعتمد على الله فى كل الأمور وينتصر لكل مظلوم وقد فعل دور مفتشية الدولة بعد أن كانت شاة بفيفاء لك ولاخيك وللذئب هاهم المديرون اعفوا من مناصبهم بل جردوا لانهم اعتدوا على المال العام بعد أن كان حلالهم بعد أن يقدموا الكومسيوه هاهو رجل لايريد مالا ولااي شيء وينتصر لكل الضعاف اجتماعيا من حيث التراتبية العشائرية الكلام الخشب لايقدم ولايؤخر دعوا الرجل يكمل بناء الدولة التى اخذها على اربع عجلات فاسدة نخر جسمها النهب ثم النهب حتى لم يبق فيها أي اثر للحياة الرجل يعتمد على المؤسستين العسكرية والامنية نجعلها تاجافوق رؤوسنا وشمعة على رموش اعيننا على حد تعبير المفكر الخامس وأضاف أن الرئيس من أنبل الاطر فى موريتانيا لكونه حافظا لكتاب الله وجنرال ابر صكدوا معناه انه لايريد الااعادة ترميم الدولة الموريتانية التى تتوفر على ثروات من اهم الثروات فى القارة الأفريقية ويبلغ عدد سكانها اربع ملايين نسمة موزعة على اربع قوميات تمثل عامل قدرة وتنوع تتكون من ابولار صونيكى وولف البيظان وقد طلب المفكر سيدمحمدولد المصطفى الملقب الخامس العلوى من أصحاب هذا الخطاب الخشبى الذي يتهجم على قبيلة الأنصار اديبسات بانهم أناس لايعنيهم الأمر لامن قريب ولامقبلية ن بعيد وحسب قوله انهم اخواله ويعرف أحوال بكل دقة أن الرئيس لايؤمن بالقبلية ولاالجهوية بل يؤمن بموريتانيا موحدة يتساوى فيها الجميع دون استثناء وواصل صوتيته ليقول أن القبلية القيمة لها الأسى تقطتين هما حفظ علمائها وامحادها والبعد الاجتماعى المتمثل فى التكافل الاجتماعى وأما 98%منها سلبي
وفى الاخير طالب الرئيس أن يأخذ منيساعده فى تدبير الشأن العام ويمسح الطاولة ممن خدموا فى عشرية محمدولد عبدالعزيز المشؤومة ويسأل المولى عز وجل أن يرزقه بطانة صالحة تعينه على انجاح برتامحه الطموح ولله الأمر من قبل ومن بعد
بقلم المفكر سيدمحمد ولد المصطفى الملقب الخامس العلوى