
أثار انعقاد دورة مجلس السلم في انواكشوط لغطا بين علماء ومفكري البلد الذين يرون أن سكوت قادته عن ما يحدث غي غزة من جرائم لايدعو للسلم الأهلي مهما أرادوا إخفاءه إضافة إلى تبنيهم الدعوة لبدعة الإبراهيمية الجديدة
فقد كتب عضو هيئة علماء موريتانيا الشيخ محفوظ بن إبراهيم على صفحته على الفيس بوك :