
ارتفع عدد القتلى في احتجاجات أنغولا إلى 30 شخصا، من بينهم ضابط شرطة، فيما أصيب أكثر من 270 شخصا، وفق ما أعلنت الشرطة الأنغولية.
وأشاد الرئيس الأنغولي جواو لورينسو بدور قوات الأمن في “استعادة النظام”، فيما اتهمت منظمات حقوقية قوات الأمن الأنغولية بقتل “أشخاص عزل”.